آثار ما زالت موجودة فى حوذة رافت عبدالرحمن محمد اسماعيل
عندما قرروا ان يقوموا بسرقة الآثار من المخزن اجتمع رافت عبد الرحمن محمد اسماعيل واسماعيل عامر عبد الجواد واحمد عبدالجواد اسماعيل ومحمود عدلى عبد الصمد اللهونى بمنطقة كفر العلو اتفقوا على ان يقوموا بسرقة الآثار التى كانت موجودة بالمخزن بجوار كوبرى المرازيق بمنطقة التبين فسرقوا الآثار وقاموا بقتل شخصين الذين كانوا مقيمين على حراسة المخزن الذى كان به اسرة كاملة من الآثار الفرعونيه من الاسرة الرابعة وكان مع الآثار شنطة صفراء بها اوراق وطبنجة وسكينه واموال على حد قولهم فالرجل الذى سرقت الآثار من عنده التى كانت موجودة فى المخزن قام ببيع جزء من الآثار قبل ان تسرق من المخزن فهذا الحادث وقع ما بين عامين 1995 و1997تقريباًلاننا لم ندون التواريخ جيداً .............
فالآثار والشنطة جلبت الى منزل رافت عبد الرحمن محمد اسماعيل بمنطقة كفر العلو محافظة حلوان شارع الداير الغربى حارة بخيت منزل رقم 5 وقام على حراستها احمد وشهرته (جليلة) ومحمد اخيه ثم بدأوا باختبار الآثار عن طريق قريبهم وجارهم الذى اختبر كل الآثار التى كانت موجودة عندهم قرروا بيع اول قطع من الآثار كانت بدايتها عام 2001 تقربياً بداية البيع فى هولاندا وبعد ذلك كان البيع فى اتجاهات عديدة لبعض رجال امنين وبعض رجال اعمال وبعض رجال من عائلات فخطتهم ان يورطوا رجال متعددة تحسباً لاى خطر يقع عليهم سيقوم هؤلاء بالتصدى معهم ..........
قريباً سينزل اسماء رجال الذين قاموا ببيع بعض الآثار معهم وسوف نتحدث عن دور رأفت عبد الرحمن فى الايام القادمه قبل ان يقوم بسرقه الاثار وبعدها وماذا يعمل الان وما هى الخطه المتفق عليها هو وشركاؤه من مافيه الاثارفكل شخص منهم عليه عده احكام الرجاء من وحده تنفيذ احكام العباسيه ان تتخذ الازم ضد مافيه الاثار التى هى موجوه بمنطقه كفر العلو محافظه حلوان فهم معروفون لكل المقيمين بمنطقه كفر العلو فتنفيذ احكام محافظه حلوان لم تتخذ الاجراءات الازمه ضد مافيه الاثار ولماذا لم يتخذوا اى اجراء ضدهم وشكرا انتظرونا لكمالة الموضوع...........